لم يكن لويس آراغون، العبقري الفرنسي الكبير، شاعراً فذاً أو روائياً بارعاً، بقدر ما كان إنساناً عملاقاً في عصر تراجعت فيه القيم الإنسانية، وحلت محلها القيم الرأسمالية والمادية. وحياة هذا الرجل ونتاجه الإبداعي في تنوعه وغناه، لا يقل عن ثراء حياته التي عاشها، والتي انتهت في يوم الجمعة المصادف 24 كانون الأول 1982.
كان نتاج آراغون الإبداعي كحياته ثرياً ومتنوعاً، فقد كتب الشعر والرواية والمقالات والدراسات، وترك للمجتمع الإنساني تراثاً ضخماً من الأدب.
كتب سلسلة "العالم الواقعي" التي كانت بدايتها : رواية "أجراس بال" عام 1934
كان نتاج آراغون الإبداعي كحياته ثرياً ومتنوعاً، فقد كتب الشعر والرواية والمقالات والدراسات، وترك للمجتمع الإنساني تراثاً ضخماً من الأدب.
كتب سلسلة "العالم الواقعي" التي كانت بدايتها : رواية "أجراس بال" عام 1934
-